جعلوني افكر بتحطيم رئسيهما معا 00 ولكنني عدلت فهل اتصل بشرطه
صفحة 1 من اصل 1
جعلوني افكر بتحطيم رئسيهما معا 00 ولكنني عدلت فهل اتصل بشرطه
فكرت بالاتصال بشرطه الاداب
شعرت فعلا بالحياء والغضب الشديد 0 واخذت افكر الا يوجد لهذه الكائنات من ظوابط من ان تقوم باعمال منافيه للاخلاق على قارعه الطريق
هل اغضب وارتكب حماقه 0 واقوم بالاعتداء عليهما معا 0
ولكنني تراجعت 0 ومضيت وانا اتميز غيظا هل وصل الاسفاف الا هذا الحد 0 وغايه الوقاحه انهم لم يقيموا وزنا لوجودى قريبا منهم
لم يشعر ايا منهم بالحياء 0 ولم يشعر احدهم بالخوف او الارتجاف لوقوفي امامهم مباشره 0 فشعرت بان الامر تعدى كل اسباب الوقاحه والتمرد على كل الاصول المرعيه
فدخلت البيت وانا اتميز غضبا وقررت بان اخوض المعركه وان اعود فورا وانا احمل سلاحا لابطش بهما معا 0 فهذ عيب ان يقوما معا بهذه الاعمال القذره والمقززه امام اعين الناس دون حسيب او رقيب وكان البعض يمر ويمضي ولا يعيرهما التفاتا 0 وكانما انعدمت القيم والاخلاق
واضحت الفاحشه تمارس على جوانب الطرقات دون حسيب او رقيب
وكنت اصعد الدرج وانا في غايه الغضب 0 وانا تسائل اليس لهذه الكائنات قوانين خلقيه وقواعد اخلاقيه تردعهم عن مثل هذه التفاهات المقززه اخلاقيا امام العالم دون حياء
وهل انعدمت كل مقومات الخوف لديهم من القوانين وصنعوا لانفسهم قوانين لا اخلاقيه يسيرون عليها
ام انزاح برقع الحياء عن ذكورهم واناثهم 0 فاضحوا في غيبوبه لايردعهم خوف من البشر على الاطلاق
وتوقفت قرب الهاتف 0 وفكرت ان اتصل بشرطه الاداب لابعد هذه الكارثه والافه التى تحدث قرب باب بيت العماره دون حسيب او رقيب ولكنني ايضا تراجعت فلمن اشكوا 0 وان شكوت فماذا سيفعلون لهم 0 اراهن بانهم سيسخرون من عقليتي المتخلفه
وبانني رجعي متخلف جدا 0 فقبضت على العصى وكانت عصى قشاطه لمسح البلاط ونزلت غاضبا ارتعد غضبا 0 وقد قررت ان اقوم شخصيا بتاديب هذه الثله المنحرفه واجتثها من جذورها من الحي ومن باب العماره للادب وليتحدث الحي كله عن العلقه
وحينما وصلت اسفل الدرج شاهدا العصى في يدى فانتفضا معا وفرا معا هو وهي 0 فقلت فعلا كائنات تخاف ولا تستحي 00
فاذا ببواب العماره قد ظهر فجاه من الباب الخرجي وشاهدني والغضب يتطاير من عيني 00 فضج بالضحك قائلا 00 له يا استاذ حاطط عقلك بعقل قطط
في شهر شباط 00 اه اه اه اه اه هههههههههههههههههه
شعرت فعلا بالحياء والغضب الشديد 0 واخذت افكر الا يوجد لهذه الكائنات من ظوابط من ان تقوم باعمال منافيه للاخلاق على قارعه الطريق
هل اغضب وارتكب حماقه 0 واقوم بالاعتداء عليهما معا 0
ولكنني تراجعت 0 ومضيت وانا اتميز غيظا هل وصل الاسفاف الا هذا الحد 0 وغايه الوقاحه انهم لم يقيموا وزنا لوجودى قريبا منهم
لم يشعر ايا منهم بالحياء 0 ولم يشعر احدهم بالخوف او الارتجاف لوقوفي امامهم مباشره 0 فشعرت بان الامر تعدى كل اسباب الوقاحه والتمرد على كل الاصول المرعيه
فدخلت البيت وانا اتميز غضبا وقررت بان اخوض المعركه وان اعود فورا وانا احمل سلاحا لابطش بهما معا 0 فهذ عيب ان يقوما معا بهذه الاعمال القذره والمقززه امام اعين الناس دون حسيب او رقيب وكان البعض يمر ويمضي ولا يعيرهما التفاتا 0 وكانما انعدمت القيم والاخلاق
واضحت الفاحشه تمارس على جوانب الطرقات دون حسيب او رقيب
وكنت اصعد الدرج وانا في غايه الغضب 0 وانا تسائل اليس لهذه الكائنات قوانين خلقيه وقواعد اخلاقيه تردعهم عن مثل هذه التفاهات المقززه اخلاقيا امام العالم دون حياء
وهل انعدمت كل مقومات الخوف لديهم من القوانين وصنعوا لانفسهم قوانين لا اخلاقيه يسيرون عليها
ام انزاح برقع الحياء عن ذكورهم واناثهم 0 فاضحوا في غيبوبه لايردعهم خوف من البشر على الاطلاق
وتوقفت قرب الهاتف 0 وفكرت ان اتصل بشرطه الاداب لابعد هذه الكارثه والافه التى تحدث قرب باب بيت العماره دون حسيب او رقيب ولكنني ايضا تراجعت فلمن اشكوا 0 وان شكوت فماذا سيفعلون لهم 0 اراهن بانهم سيسخرون من عقليتي المتخلفه
وبانني رجعي متخلف جدا 0 فقبضت على العصى وكانت عصى قشاطه لمسح البلاط ونزلت غاضبا ارتعد غضبا 0 وقد قررت ان اقوم شخصيا بتاديب هذه الثله المنحرفه واجتثها من جذورها من الحي ومن باب العماره للادب وليتحدث الحي كله عن العلقه
وحينما وصلت اسفل الدرج شاهدا العصى في يدى فانتفضا معا وفرا معا هو وهي 0 فقلت فعلا كائنات تخاف ولا تستحي 00
فاذا ببواب العماره قد ظهر فجاه من الباب الخرجي وشاهدني والغضب يتطاير من عيني 00 فضج بالضحك قائلا 00 له يا استاذ حاطط عقلك بعقل قطط
في شهر شباط 00 اه اه اه اه اه هههههههههههههههههه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى